الكتاتنى من لحس البيادة إلى مجلس الطراطير
الوقوف و قراءة الفاتحة ، ورئيس مجلس الشعب مرتديدا كرافات يغلبها اللون الاحمر ،وأغلب النواب كذلك !!.
* حدثونا عن لائحة تفعل لاول مرة ، و كذب " علاء عبد المنعم " النائب السابق ذلك ، فى وجه " صبحى صالح " على الهواء و اقر بذلك ، ولم نرى لها نتيجة سريعة وقتية !!.
* استخدام سلطة ديكتاتورية لمنع اذاعة الجلسه ، و رفضت بالاغلبية !!.
* ما نقوله هنا على شبكة الانترنت و فى حواراتنا فى كل مكان ، هو ما قاله النواب تحت قبة البرلمان !!.
* حديث رئيس مجلس الوزراء ، بلغة مبارك فى خطابه الاستعطافية ، الخادعة لشعب أغلبه أمى و فى وجود اعلام مضلل مشوه للحقائق !!.
* تشكيل لجان و بيانات ، بنفس اليات الحزب الوطنى المنحل لتسويف و تمويع القضايا !!.
== من تابع أحاديث وزير الداخلية و مدير امن بور سعيد فى الفضائيات ، يعلم جيدا أن التحقيقات لا تجدى نفعا و لن تقدم جديدا او تكشف شيئا او تقدم متهما !!.
ما الفرق بين برلمان الحزب المنحل ، و بين برلمان الثورة ؟!!!!!!!
لم تختلف الاليات او المناقشات او القرارات .
مجلس لا يستطيع مجرد الافراج عن 16 الف اسير مدنى فى سجون حربية بمحاكمات عسكرية .
مجلس لا يملك حلول وقتية للكثير من المشكلات ، ولا يريد الاستماع الى اراء و حلول و مطالب الشباب .
مجلس لا يملك اقالة وزارة ، او تشكيل وزارة ، او محاسبة اى مسئول الا بعد المرور على اليات من زمن عفن ، قامت من اجل تغييره ثورة .
مجلس لا يستطيع نوابه دخول برلمانهم الا من الابواب الخلفية هربا من مطالب ناخبيهم !!.
مجلس ينادى أغلبه " كأغلبية الشعب " بتطبيق الشريعة الاسلامية و اخذها المصدر للتشريع ، و أفرادهم فى الخارج يتعدون على كافة الشرائع من حدود و قواعد و مرتكبين لجرائم تندى لها جبين الانسانية قبل السماوية !!.
نواب الشعب على الرصيف معتصمين بعد منعهم من الدخول للمجلس بأوامر عليا زى ماقالهم الحرس |
مجلس لا يستطيع اصدار كلمة لحاكم البلاد و قول كلمة حق ، فى وقت ثورة !!.
الاهم والاخطر ...
هل لدى النواب حلول و افكار ناجعة و ناجزة و مدروسة ، تغير مصر فى ايام معدودات للافضل ، و تلبى متطلبات الثورة والثوار ؟ ...... الاجابة قطعا بــلا ، والا ما عشنا هذه الاحداث .
هل لدى الشباب فى الميادين ، حلول و افكار ناجعة و ناجزة و مدروسة ، تغير مصر فى أيام معدودات للأفضل ، و تلبى متطلبات الثورة والثوار ؟ ....... الاجابة قطعا بـــنعم ، ولم يسمع اليهم ، اللهم الا فى النيابات العسكرية ، او يسقط يسقط حكم العسكر ، المأخوذة شرعيتكم منه !!.
لم يعد لدينا سوى الثورة و ميادينها و شوارعها أم البرلمان فكل حساب على الفيسبوك أفضل ألف مرة من برلمان الطراطير وخدمة العسكر وخونة الإخوان
لا شرعية للمجلس سواء كان عسكري أو استشاري أو مجلس الطراطير لصاحبه ومديره الكتاتني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق