الشحات يصف شهداء الألتراس بأنهم غوغاء وليسوا شهداء
ليس غريبا على هؤلاء القادمين من مجاهل التاريخ استنادا على رغبة العسكر أن يتفوهوا على أسيادهم وأشرف من في مصر وليس غريبا أن يخرج علينا الكتاتنى في هيئة فتحي سرور وليس غريبا أن يتقمص الإخوان دور الحزب الوطنى وليس غريبا أيضا أن يطالبوا تحت قبة مجلس الشعب بإعدام الشعب المصري حماية للداخلية وفي إطار هذا السياق لم يكن غريبا أن يخرج علينا الشحات ليسب شهداء الألتراس بكل ما يستطيع من قوة لكن هل يصمت الشعب ويترك له الفرصة وهل نقبل بوجود هؤلاء في مشهد الثورة
شاهد ثم قرر كيف نتعامل مع الإسلاميين
وصف الشحات في خطبته ضحايا «مجزرة بورسعيد» بـ«القتلى»، حيث قال: « إن هذه الأحداث راح ضحيتها أكثر من 70 قتيلاً، وأكثر من ألف جريح نسأل الله أن يلهم أهلهم الصبر والسلوان وأن يغفر لمن مات منهم». وقال الشحات في خطبته: «هناك بذرة نتنة ذُرعت في بلادنا، ويخشى الجميع أن يواجهها حتى لا يقال عنه إنه متطرف أو متشدد، وهي بذرة أن يصير اللهو حرفة.. بذرة أن يوجد ما يسمى بهذا التشجيع للمباريات».
أضاف: «نعم يجوز أن يتلهى الإنسان، ولكن هناك فرق كبير بين أن يكون الأمر جائزًا وبين أن يتحول إلى مصدر للرزق والدخل ويتبارى فيه الناس». وأشار إلى أن التدريب على ركوب الخيل والإبل والرمي بالنبل هي الأشياء التي توجد فيها مسابقة بـ«عوض»، أما ما عدا ذلك فلا يوجد في شرع الله تعالى.
وانتقد الشحات في ذات الوقت علماء الدين الذين يخجلون من الإفتاء بأن إقامة المباريات بجوائز مالية «حرام شرعًا». وأكد الشحات أنه لا يوجد مسابقة بجائزة إلا في أعمال الفروسية والجهاد الحقيقية، تشجيعًا للجنود على التدريب على ركوب الخيل والإبل والرمي بالنبل، أما ما عدا ذلك فلا يوجد في شرع الله تعالى.
وأردف: «إننا سمحنا بأن تمزق الأمة إلى روابط للأندية»، مشددا على أن «تعظيم اللهو يجب أن نتركه وأن نترك هذه البيئة النتنة لما فيها من شتم وسب وقذف والاستهانة بحرمة المسلم».
ياجماعة مافيش كوره فى شرع ربنا زى ما كنت الديمقراطيه كفر برده بس الغايه تبرر الوسيله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق