الجمعة، 2 أبريل 2010

جماهير الأهلي تطالب ابراهيم حسن ب2 مليون جنيه


جماهير الأهلي تطالب ابراهيم حسن ب2 مليون جنيه
الحضري في الأهلي مجانا والأهلي في مواجهة أفريقية
مجاهد بعد أن ضيع المنصورة يطالب بإلغاء الهبوط


المتابع للكرة في مصر تذهله كم الأخبار التى لا تتعلق بالكرة بقدر ما تتعلق بحوادث وخلافات وأزمات على هامش لعبة الكرة لذلك سنبدأ خدمة جديدة من اليوم نعرض فيها لكل أحداث الكرة في مكان واحد حتى نوفر على متابعينا عناء البحث بين المواقع والجرائد

جماهير الأهلى تتقدم ببلاغ ضد إبراهيم حسن

تقدمت رابطة جماهير النادى الأهلى ببلاغ رسمى للنائب العام ضد إبراهيم حسن المنسق العام للكرة بالزمالك، برقم 2516 لسنة 2010، بعد تصريحاته لقناة الحياة واتهامه للحكام بالفساد ومجاملة الأهلى على حساب باقى الأندية.
واتهمت رابطة الأهلى فى بلاغها إبراهيم حسن بإيذاء مشاعر جماهير النادى وتهيئة الرأى العام بأن الأهلى يفوز بمجاملة ومساعدة الحكام، والمثير أن جماهير الأهلى طالبت المنسق العام بالزمالك بتعويض قدره 2 مليون جنيه.
من جانبه، أكد إبراهيم حسن أنه لا يعرف أى شىء عن هذا البلاغ ولم يصله أى شىء بخصوصه، وتابع : "كل ما أعلمه عن هذا الأمر، أنه وصلتنى رسالة من أحد المقربين لى تؤكد أن جماهير الأهلى تقدمت ببلاغ ضدى".
وأضاف إبراهيم حسن أن هذا الأمر لا يشغل باله تماما، خصوصا وأنه لم يسئ لأحد وتحدث فيما هو واقع و ملموس للجميع من مجاملة الحكام للأهلى دائما.


الحضرى يطلب العودة للأهلى "مجانا"

جدد عصام الحضرى حارس مرمى الإسماعيلى والمنتخب الوطنى محاولاته من أجل العودة للنادى الأهلى عن طريق بعض الوسطاء الذين يرتبطون بعلاقة قوية بالحارس الدولى وكذلك بمسئولين كبار فى النادى الأهلى، وقال مصدر مطلع لليوم السابع إن الأيام القليلة الماضية شهدت محاولة _قد تبدو الأخيرة _ من جانب الحضرى للعودة للأهلى، حيث تحدث مع بعض أصدقائه المقربين من مسئولى النادى طالبا منهم التوسط له للعودة من جديد للقلعة الحمراء الذى شهدت تألقه ونجوميته. ورغم أن الحضرى يعلم جيدا صعوبة موقفه لأن إدارة الأهلى سبق وأعلنت أن عودته ضد مبادئها وتقاليدها إلا أنه استغل الأزمة الواضحة التى يعانى منها الفريق فى حراسة مرماه لتواضع مستوى الثنائى أحمد عادل عبد المنعم وشريف إكرامى ومن قبلهم الحارس الفلسطينى رمزى صالح.. وزيادة للتأكيد على رغبته فى العودة لناديه السابق وقع الحضرى على عقود رسمية على "بياض" دون تحديد أية مطالب أو شروط عرضه الوسطاء على إدارة النادى، وكأنه يرغب فى العودة ولو مجاناً، هذا بجانب استعداده تقديم اعتذار رسمى للنادى الأهلى عن واقعة هروبه من النادى فى فبراير 2008. الوسطاء عرضوا الأمر على مسئولين بالأهلى الذين لم يعلقوا على الأمر فى إشارة إلى صعوبة عودة الحضرى خوفا من هجوم الإعلام والجماهير باعتبار أن النادى سبق وأن أعلن فى أكثر من مناسبة أن مبادئ الأهلى ضد عودة الحضرى حتى لو كان الفريق فى أمس الحاجة فعلا لجهوده، خاصة فى هذا التوقيت الذى تعانى فيه حراسة مرمى الأهلى من "كبوة" طالت كثيرا وباتت تهدد عرش الأهلى فى البطولات. وكانت علاقة الحضرى _أفضل حارس فى بطولات أفريقيا أعوام 2006 و2008 و2010 _ بالإسماعليى ناديه الحالى قد توترت بشكل لافت للنظر خلال الفترة الأخيرة بسبب رفض النادى تسديد مستحقات الحارس الدولى، مما دفع الأخير للتأكيد على أنه سيرحل من الإسماعيلى نهاية الموسم الجارى بسبب هذه الأزمة المالية. يذكر أن الحضرى كان قد دخل فى مفاوضات جادة مع مسئولى الزمالك مؤخرا لارتداء القميص الأبيض، ولكن تعثرت المفاوضات بسبب اعتراض عبد الواحد السيد حارس الفريق على الصفقة وتلويحه بالرحيل حال التعاقد مع عصام الحضرى.

الأهلى يتسلح بالخبرة لتحطيم أحلام «مدفعجية» زيمبابوى

تحت شعار «الفوز وحده لا يكفى» يلتقى الفريق الكروى الأول بالنادى الأهلى مع جانرز بطل زيمبابوى فى إياب دور الـ٣٢ لبطولة دورى رابطة أبطال أفريقيا عند السابعة والنصف مساء على أرض استاد القاهرة.

يبحث أبناء القلعة الحمراء عن تحقيق الفوز بنتيجة كبيرة لعدة أسباب، فالفوز بهدف وحده لا يكفيهم للتأهل للدور التالى بعد أن منى الفريق بهزيمة مفاجئة فى مباراة دور الذهاب بهدف للاشىء، وبالتالى يجب على أصحاب الأرض الفوز بفارق هدفين على الأقل من أجل ضمان التأهل.

كما يرغب الأهلى فى الرد على كل المشككين من خلال تقديم عرض قوى لامتاع جماهيره العريضة وإرسال رسالة لكل منافسيه فى البطولة بأن الأهلى قادم للحصول على لقب البطولة، خصوصاً بعد العرض القوى الذى أدى به مباراته الأخيرة أمام بتروجيت فى الدورى.

صفوف الأهلى تكاد تكون مكتملة باستثناء خط الدفاع الذى يعانى من النقص نتيجة الإصابات حيث يغيب أحمد السيد، فيما عاد للتدريبات شريف عبدالفضيل بعد فترة من الغياب للإصابة.

ينتظر أن يلعب الفريق بطريقة هجومية من البداية، حيث يسعى الجهاز الفنى بقيادة حسام البدرى لإحراز هدف مبكر يريح الأعصاب، خصوصاً أن الفريق المنافس يملك لاعبين من أصحاب المهارة والسرعة.

وركز الجهاز الفنى خلال التدريبات الأخيرة على علاج الأخطاء التى وقع فيها المدافعون خلال المباريات الأخيرة، خصوصاً أن الفريق المنافس يملك مهاجمين أكفاء من الممكن أن يهددوا مرمى أحمد عادل عبدالمنعم الذى سيشارك بالرغم من الأخطاء التى وقع فيها مؤخراً.

فيما سيكون طرفا الملعب كلمة السر للفريق بعد أن وضح ضعف ظهيرى جنب جانرز، ولهذا ينتظر أن يعتمد البدرى على سرعة أحمد فتحى فى اليمين وسيد معوض فى اليسار لاختراق التكتل الدفاعى المتوقع للمنافس.

ولن يغير البدرى كثيراً من التشكيل الذى خاض به المباراة الأخيرة أمام بتروجيت باستثناء الدفع بمحمد سمير أو شريف عبدالفضيل بدلاً من أحمد السيد المصاب بعد أن أثبتتت طريقة اللعب برأس حربة واحد وخلفه ضلعا مثلث هجومى يقومان بالمساندة نجاحها، فيما تم تكليف وائل جمعة بمراقبة الخطير ماروتو صاحب هدف مباراة الذهاب، ومحمد سمير بمراقبة رامسون أخطر لاعبين فى صفوف الضيوف.

ولن يخرج التشكيل عن كل من أحمد عادل عبدالمنعم فى حراسة المرمى وأمامه وائل جمعة ومحمد سمير «شريف عبدالفضيل» وأحمد فتحى وسيد معوض وحسام عاشور وأحمد حسن ومحمد بركات وأحمد شكرى ومحمد أبوتريكة وعماد متعب.

من جانبه، أبدى حسام البدرى ثقته فى قدرة فريقه على تحقيق فوز كبير بالرغم من اعترافه بصعوبة المباراة، وقال: «فريق جانرز يمتلك لاعبين شبابا أصحاب سرعة فائقة وبالتالى يجب الحذر منهم، لكنى واثق من قدرة فريقى على الفوز»، وأضاف أنه لا يسعى للتأهل إلى دور الـ١٦ فقط لكن الفوز بالبطولة وأى فريق يدخل المنافسة لا يهمه أى صعاب.

على الجانب الآخر، يدخل الفريق الكروى الأول لنادى جانرز أو «المدفعجية» مباراة اليوم ولديه طموح كبير فى تحقيق نتيجة إيجابية وتفجير المفاجأة بالتأهل لدور الـ١٦ للبطولة على حساب الأهلى رغم فارق التاريخ والإمكانيات الكبيرة بين الجانبين، وسيطرت على مسؤولى الفريق ولاعبيه معنويات مرتفعة وثقة كبية نقلتها الصحف الزيمبابوية التى أشارت كلها إلى أن البطل الزيمبابوى الذى نجح فى اقتناص اللقب المحلى من ديناموز قادر على إعادة كتابة التاريخ من جديد على استاد القاهرة.

ونقل موقع الاتحاد الأفريقى لكرة القدم «كاف» عن ويلنجتون أمباندرير المدير الفنى لفريق جانرز تصريحات غلبت عليها الحماسة والثقة، حيث أشار إلى أن هناك أفضلية نسبية لفريقه قبل خوض اللقاء كونه متفوقاً فى لقاء الذهاب ويكفيه التعادل بأى نتيجة للتأهل أو الخسارة بفارق هدف بشرط أن يسجل فى استاد القاهرة،

وقال أمباندير: «استعددنا جيداً لمواجهة الأهلى حيث أخذنا وقتاً كافياً منذ مباراة الذهاب للتجهيز لموقعة الإياب والهدف الذى أحرزه ماروتو فى ملعبنا باستاد «روفارو» كان عامل تحفيز كبير لنا فى إمكانية التسجيل فى مرمى العملاق الأفريقى، والمهمة الآن بين أقدام اللاعبين وهم يدركون جيداً أن الأضواء ستكون مسلطة عليهم بقوة اليوم وإذا لعبوا بشكل جيد ستكون فرصتهم كبيرة فى التأهل الذى لا أراه مستحيلاً لأن كل شىء ممكن والكرة الأفريقية كثيراً ما تحدث فيها مثل هذه المفاجآت».

ونقلت صحيفة «ذا هيرالد» الزيمبابوية تصريحات لويلنجتون أكد فيها أنه سيبنى خطته على استغلال معدل الأعمار الكبير بين لاعبى الأهلى «وائل جمعة ومحمد بركات وسيد معوض ومحمد أبوتريكة وأحمد حسن وأضاف: «كثير من لاعبى الأهلى تقدم بهم العمر وموجودون فى البطولة منذ نسخ سابقة لها، بينما لاعبونا شباب طموحون يتميزون بالقوة والسرعة ولديهم رغبة كبيرة فى ترك بصمة قوية فى أول ظهور لهم على الصعيد القارى».

وأبدى المدير الفنى استياءه الشديد لتعرض مدافع فريقه القوى كاتسلاند للإصابة مع المنتخب الزيمبابوى، مشيراً إلي أن الجهاز الطبى يبذل جهوداً كبيرة لتجهيزه، ولكنه مازال يحتاج لفترة طويلة من التأهيل حتى يكون جاهزاً للمشاركة، فيما أكد ويلنجتون أن لاعب وسط الفريق الموهوب رامسون تعافى من الإصابة التى لحقت به مؤخراً وسيكون جاهزاً للمشاركة مع الفريق اليوم.

ومن المنتظر أن يلعب بطل زيمبابوى اليوم بتشكيل يضم دوبى فى حراسة المرمى وأمامه الرباعى كهولا ونيادومبو وزوينى وأمينى، وللوسط ويلارد وجواو رامسون وبامهيروا ومالوكا «تشاكى» وللهجوم نورمان ماروتو صاحب هدف الذهاب ودافيد رديونى «على صديقى»، وقد يميل ويلنجتون للعب برأس حربة واحد هو ماروتو وتكثيف اللاعبين فى وسط الملعب لغلق المساحات أمام مهاجمى الأهلى.

وأسند الاتحاد الأفريقى لكرة القدم «كاف» إدارة مباراة اليوم للحكم المغربى جياد رضوان ويساعده المرجانى عبدالعزيز مساعدا أول وباكينى ميمون مساعدا ثانيا، بينما الحكم الرابع ياسر عبدالرؤوف، ويراقب المباراة التونسى محمود همام

بتروجيت يتحدى الحرارة والنقص أمام الخرطوم فى الكونفيدرالية

يخوض الفريق الكروى الأول بنادى بتروجيت عند الثالثة والنصف عصر اليوم «الجمعة» اختباراً صعباً أمام نظيره الخرطوم على أرض ملعب استاد المريخ فى العاصمة السودانية ضمن إياب دور الـ٣٢ لكأس الاتحاد الأفريقى «الكونفيدرالية»، كانت مباراة الذهاب قد انتهت بفوز بتروجيت ٣/صفر.

ورغم سهولة مهمة بتروجيت نظرياً بسبب الفوز الكبير الذى حققه ذهاباً إلا أن الفريق ستواجهه صعوبات كبيرة فى مباراة اليوم متمثلة فى النقص الكبير لعناصر مؤثرة فى الفريق مثل وليد سليمان ومحمد شعبان والحارس الأساسى أحمد فوزى، فضلاً عن الحرارة الشديدة والرطوبة المرتفعة، التى ستعوق لاعبى الفريق عن تقديم مستواهم المعروف، حسبما أكد الجهاز الفنى للفريق.

وحرص مختار مختار فى التدريب الرئيسى الذى خاضه الفريق، أمس، على ملعب المريخ فى نفس توقيت المباراة على شرح خطة المباراة وتوضيح نقاط الخطورة فى فريق الخرطوم، وطالب لاعبيه بالتركيز واللعب بهدوء وغلق المساحات فى وسط الملعب وعدم الالتفات للضغط الجماهيرى الكبير المتوقع بعد أن أعلنت بعض الأندية السودانية، أمس، مساندتها لفريق الخرطوم لعدم وجود قاعدة جماهيرية كبيرة له.

ومن المنتظر أن يلعب بتروجيت بتشكيل يضم إبراهيم عبدالجواد فى حراسة المرمى وكريم ذكرى ومحمود سمنة وحسن كوندى وأسامة محمد وعمرو حسن وأحمد شعبان وكمال على ومحمد كوفى ومحمد عبدالحكيم وإيريك بيكوى.

على الجانب الآخر، يخوض الخرطوم المباراة متمسكاً بالأمل فى تفجير المفاجأة ويغيب عن الفريق قائده محمد مرسال للإصابة بالرباط الصليبى والمهاجم محمد عبدالمنعم للإصابة أمام الهلال فى الدورى المحلى، ويلعب مكانهما هانى جبارة وماكردن، كما يعانى الحارس الأساسى روما من إصابة بكدمة قوية ومن المحتمل غيابه عن المباراة.

المنصورة يطالب بإلغاء الهبوط

حملت جماهير المنصورة اللاعبين والحكام والسماسرة مسؤولية سوء نتائج الفريق الأول لكرة القدم بالنادى واقترابه من الهبوط إلى دورى القسم الثانى، بعد تجمد رصيده عند ١٤ نقطة فى المركز الأخير.

ويدرس مجلس الإدارة برئاسة اللواء إبراهيم مجاهد موقف اللاعبين الذين تم التعاقد معهم خلال فترة الانتقالات الشتوية على سبيل التعاقد أو الإعارة مثل وائل شفيق، الذى لم يشارك فى أى مباراة، والنيجيريين شولا وكافولا ولويس البرازيلى، وموقف مشير التابعى الذى تم طرده فى مباراة المصرى بسبب إهانته الحكم، وتم إيقافه ٤ مباريات، والمطالبة بالاعتماد على أبناء النادى من فرق الناشئين والشباب خلال الفترة المقبلة وترك الحرية للجهاز الفنى.

من جانبه طالب اللواء إبراهيم مجاهد رئيس النادى، اتحاد الكرة بإلغاء الهبوط هذا الموسم بعد المشاكل التى عانت منها كل الفرق مع التحكيم، وفقدان الأندية نقاطاً كثيرة، وخاصة المنصورة والمصرى والمحلة وهى من الأندية الجماهيرية..

 وقال كل الظروف وقفت ضد المنصورة رغم وجود عناصر طيبة من اللاعبين، ويكفى سعى الأندية للتعاقد معهم، مؤكداً أنه ومجلس الإدارة لم يقصروا وكانوا متابعين لأحوال الفريق فى التدريبات والمباريات، كما تم التعاقد مع مدربين على مستوى جيد أمثال محمد حلمى ومحمد صلاح وعادل طعيمة ثم أشرف قاسم، ولكننى حزين على جماهير المنصورة العاشقة والمخلصة لفريقها، وأعدهم جميعاً بتحسين الأحوال فى الفترة المقبلة

ليست هناك تعليقات:

جميع الحقوق محفوظة © 2013 مرفوع من الخدمة
تصميم : يعقوب رضا