نحب ان نذكر من كانت ذاكرته ضعيفة من أهل الخليج بالتكية المصرية التى مازالت موجودة حتى الأن
أهل السعودية يتصارعون الإعانات المصرية
التكية المصرية في المدينة المنورة :
بناها إبراهيم باشا بن محمد علي باشا في عهد أبيه في منطقة باب العنبرية ،
وقد زودت التكية بالمخازن والافران والمطابخ ، وكان يأتيها رزقها رغدا من القمح والارز واللحم من ديوان الاوقاف المصرية ، وكانت تأتي مرتبات الناظر والموظفين الذين يعينون من قبل الحكومة المصرية
بناها إبراهيم باشا بن محمد علي باشا في عهد أبيه في منطقة باب العنبرية ،
وقد زودت التكية بالمخازن والافران والمطابخ ، وكان يأتيها رزقها رغدا من القمح والارز واللحم من ديوان الاوقاف المصرية ، وكانت تأتي مرتبات الناظر والموظفين الذين يعينون من قبل الحكومة المصرية
مظروف خطاب أحد مراسلات التكية المصرية
لا تتعجب
صورة للتكية المصرية قديما
حاول السعوديون مرارا شراءا التكية المصرية دون جدوى ..لماذ؟ ربما لينسوا هذه الفترة من تاريخهم
وكانت التكية تفتح أبوابها يومياً للفقراء بدون إستثناء .
وقد حظيت تكية المدينة المنورة بالعناية التي خصها بها والي مصر محمد سعيد باشا ، وقد أوقفت ( 4751) فدان فقط للتكية المصرية في مكة والمدينة المنورة .
وبعد وفاة محمد سعيد باشا وجاء الخديوي إسماعيل أمر بزيادة الارزاق من أموال ومحاصيل زراعية للتكية المصرية في المدينة المنورة .
والسبب الحقيقي بأهتمام محمد سعيد باشا بالتكية المصرية لانه قد زار المدينة النبوية عام 1277 هـ ، وبهذا رأى معاناة أهل المدينة والفقر والحاجة الماسة للطعام في تلك الايام .
وتعد التكية المصرية أحد ثمان تكايا موجودة حتى بداية القرن الحالي
وقد حظيت تكية المدينة المنورة بالعناية التي خصها بها والي مصر محمد سعيد باشا ، وقد أوقفت ( 4751) فدان فقط للتكية المصرية في مكة والمدينة المنورة .
وبعد وفاة محمد سعيد باشا وجاء الخديوي إسماعيل أمر بزيادة الارزاق من أموال ومحاصيل زراعية للتكية المصرية في المدينة المنورة .
والسبب الحقيقي بأهتمام محمد سعيد باشا بالتكية المصرية لانه قد زار المدينة النبوية عام 1277 هـ ، وبهذا رأى معاناة أهل المدينة والفقر والحاجة الماسة للطعام في تلك الايام .
وتعد التكية المصرية أحد ثمان تكايا موجودة حتى بداية القرن الحالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق