بالفيديو فضيحة النائب السلفي على ونيس مع داعرة في سيارة على جانب الطريق
يبدو أن هناك ما يربط نواب الإسلام السياسي بالمرأة ويبدو أن حالة العداء التى يظهرها نواب الإسلام السياسي من سلفيين وإخوان تخفي خلفها شغفا لا ينتهي لأحضان النساء سواء كان ذلك عبر عمليات التجميل سعيا وراء رضاء راقصة البلكيمى أو عبر لقاء حميم داخل سيارة مغلقة على جانب الطريق كما في حالة النائب السلفي على ونيس الذي مازال يصر على إرتداء ملابس الأزهر الشريف حتى أثناء فعلته المنكرة
وترجع الوقائع إلى يومين سابقين حيث لاحظ ضابط مباحث شرطة طوخ أن السيارة رقم رقم "ق.ى.ه.5412" مصر، ماركة هيونداى ماتريكس المتوقفة على جانب الطريق ومغطاة بالكامل بغطاء تهتز بعنف وهو ما جعل ضابط المباحث يشك في أن داخلها لص على طريقة عادل إمام عندما كان يدخل السيارات المغطاة ويبدأ في فك الكاسيت دون أن يراه أحد لكن المفاجأة كانت من نصيب الضابط والقوة المرافقة له
داخل السيارة كان النائب السلفي عاريا تماما وفي حالة شجار مع فتاة عارية هي الأخري بينما على الكوكلا الخاصة بالشيخ السلفي والنقاب الخاص بالفتاة ملقيان داخل السيارة بعد أن تجرد الإثنان من ملابسهما بينما الشجار الذي نشب خرج بالشيخ والفتاة عن حالة الحذر التى كان من المفترض أن يراعياها أثناء قيامهما بفعلتهما الفاضحة
الفتاة التى بررت المشاجرة بأن الشيخ يصر على أن يمارس معها الفاحشة بطريقة غير طبيعية لم تنكر أنها كانت قد إتفقت معه على ممارسة الجنس بينما الشيخ كان يبحث عن أية طريقة يرتدي بها ملابسه قبل أن يراه أحد مصادفة لكن يبدو أن رجال الشرطة وهم يدركون أن تدخلات الحرية والعدالة والنور والكتاتنى ستخرج القضية بأكملها من حيز القانون إستطاعوا إلتقاط صور بموبايلاتهم لكن تلك الصور لا يمكن عرضها لما تمثله من خدش للحياء العام
حالة الهياج التى دخل فيها الشيخ بعد ضبطه إضطرت المقدم عماد حمدى رئيس مباحث طوخ واللواء عاطف المرصافى والمقدم حازم عادل رئيس مباحث الطرق للإنتقال سريعا إلى مكان الواقعة بينما كان الشيخ يهدد أفراد القوة بأنه قادر على إستدعاء مريديه لقتلهم جميعا
في النهاية تم تحرير المحضر رقم 5794 إدارى قسم طوخ والذي أثبت الواقعة تماما
الشيخ حاول التملص إعلاميا من الواقعة برمتها مدعيا أن الفتاة هي هي إبنة شفيقته وأنه كان يشتري بعض العصائر عندما تم القبض عليه بينما كذبت محاضر الضبط ما يحاول الشيخ أن يروجه فالفتاة هي طالبة جامعية عمرها 18 عاما مقيمة بطوخ ونتحفظ على ذكر إسمها مراعاة لها لكنها لا تربطها أي علاقة بالشيخ بينما يحاول أنصار حزب النور حاليا الترويج لأن القصة هي ببساطة القبض على الشيخ مع إبنة شقيقته ونحن نؤكد من جانبنا أن التحريات والتحقيقات كذبت ذلك تماما خاصة مع إعتراف الفتاة بما سبق أن ذكرناه
ونحن ننشر فيديو يظهر رأي الشيخ الجليل وهو يؤكد أنه لا يجوز نقد الإسلاميين ونحن نقول له نحن لا ننقدك لكننا نفضحك لأن أمثالك يجب أن يعرف الشعب من هم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق