مرفوع من الخدمة تكشف بالتفاصيل يهودية حسن البنا مؤسس
الإخوان
الكثير من المقالات التى سطره
الإخوان حول حسن البنا والكثير من المؤلفات التى حاولوا بها تخليد الرجل الذي أسس
للإرهاب في مصر عبر جماعة لا تختلف عن جماعة الحشاشين والكثير من التمجيد للرجل
الذي إبتدع تقبيل الأيادي وهي السياسة والسلوك الذي أصبح جزءا من التكوين الفكري
للإخوان وظهر جليا عبر أيقونة تقبيل الأيادي صفوت حجازي لكن بالطبع صاحب السبق في
هذا كان مؤسس الجماعة الذي إنحني يقبل يد ملك السعودية جريا وراء دولاراته التى
دعم بها الإخوان عندما تأثرت تمويلاتهم المالية من المكتب السادس البريطاني مع
أفول نجم الإمبراطورية البريطانية وتوجهها نحو الإنحسار من المستعمرات
لكننا نذكر تاريخ حسن البنا
اليهودي الأصل والذي حاولوا كثيرا أن يموهوا حقيقته فقد كان حسن البنا إبنا لأب
يهودي وأم يهودية غير مصريين الأصل قدموا إلى مصر من المغرب هربا من الحرب
العالميه الأولى حيث تلقفت الأب الجماعات
اليهوديه فى مصر و قامت بتوفير المأوى و العمل له بعد تغيير هويته وألتحق والده
بالعمل فى هيئه السكه الحديد المصريه فى مهنه إصلاح ساعات الهيئة و هى المهنه التى
كان يحتكرها اليهود فى مصر
أما الإسم الحقيقي لحسن البنا فكان
كما وضع في أوراق الثبوتية هو حسن أحمد عبد الرحمن و قد أضاف له والده كلمه البنا
بأمر من الماسون المصريون اليهود حتى يكون تنظيم الماسون له فرع عربي لان كلمه بنا
بالعاميه تقابلها كلمه mason بالانجليزيه...
يدعى البنا فى الجلسات الخاصه
أعتماد فكره على المذهب الاحمدى الذى المنتشر فى الهند الذى يقوم فى الاساس على ان
جبريل عليه السلام لم يتوقف عن الوحى بعد الرسول صلى اللى الله عليه وسلم... و هو
ينزل الان على معلمى الامه و طبعا البنا أحدهم..... و من هنا نعرف ما هى قصه السمع
و الطاعه عند الاخوان... لان معلمهم يوحى له..... لذا فهى جماعه ضاله مضله للامه
وجب قطع دابرها و دابر اتباعها على الفور..
وبما ان الوحى لم يتوقف و بما انه
معلم فأن من حقه تحريف القرآن وإليكم أمثله تحريف القرآن عند البنا و اتباعه
المنحرفين:
أ- وإن الله وملائكته يصلون علي
معلمي الناس الخير....وهذا تحريف للآية 56 من سورة الأحزاب التي تقول: «إن الله
وملائكته يصلون علي النبي
ب- يقول البنا قى كتابه ((يصلون
علي النبي صلي الله عليه وسلم معلمًا وهذا الوصف يوضع الفتحة فوق الشدة هو ما كان
الكافرون يصفون به سيدنا محمد وفي صفحة 127 كتب البنا «حاشا لله وتعالت دعوته عند
ذلك علوًا كبيرً»، وهذا تحريف للآية 43 من سورة الإسراء
ج-وفي صفحة 141 كتب البنا:
«فأصلحوا بينهما صلحًا والصلح خير» وهذا تحريف للآية 128 من سورة النساء وفي صفحة
151 كتب البنا نفسك يا هذا وإياك والخلق ربك ونفسك وحسبك الله ومن اتبعك من
المؤمنين وهذا تحريف للآيات 62، 63 64 من سورة الأنفال
هذا هو مؤسس الجماعة التى تطالب
اليهود الآن بالعودة إلى مصر وتخطط لحل مشكلة أرض صهيون عبر سيناء والكثير من
أسرارهم سنوالي نشرها فلعل أحرار مصر يسقطون حكما جائرا يهدر كل مصر في سبيل تلك
الجماعة الإجرامية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق