ضباط الداخلية يواصلون سب الشعب وشتيمته على الفيسبوك والرقص بالسنج في المظاهرات
لا فائدة فمن شب على شئ شاب عليه وضباط الداخلية رغم معرفتهم القليلة بالكمبيوتر ومستحدثات العصر ورغم أنهم لم يكونوا يجيدون إستخدام الكمبيوتر في شئ سوى في ألعاب الفيديو جيم والشات مع الصديقات عبر غرف الياهو في نبتشيات الليل الطويلة عادوا للكمبيوتر ولكن من خلال الفيسبوك لينفسوا كل سمومهم هذه المرة على الشعب المصري والمراقب لحسابات ضباط الشرطة على الفيسبوك سيشعر أنهم أصبحوا بحاجة فعلية وعاجلة لعلاج نفسي
الضابط أبو سنجة |
أحد السادة الضباط وهو مثال لا أكثر من ضمن أمثلة كثيرة يمكن أن ننشرها خصص حسابه على الفيسبوك لسب وشتيمة الشعب المصري ووصف ثورته بأنها ثورة رعاع وبطلجية مع كثير من التوعد بالقضاء عليها
الضابط المحترم ومعه كثيرون الآن على الفيسبوك أصبحوا يعوضون حالة النقص والعجز الذي يعانون منه عبر كتابات ركيكة تمتاز بالأخطاء الإملائية الواضحة مع تعليقات من زملاء لهم تنتهي دائما بألقاب باشا وبك على طريقتهم في منح أنفسهم ألقاب يصرون عليها دون مبرر ومحاولة منهم لوقف عجلة الزمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق