أظهرت دراسة أسترالية ان 70% من الرجال و30% من النساء يشاهدون أفلاماً إباحية على الإنترنت، مشيرة إلى ان الأمر لا يصبح "مشكلة كبيرة" إلا عندما تصل الأمور إلى الحد الأقصى.
وذكر موقع "نيوز" الأسترالي ان الدكتورة غوماثي سيتارتان من برنامج التخرج في جامعة سيدني حول الصحة الجنسية ترأست بحثاً تركز حول مدى تأثير الأفلام الإباحية على عمل الناس ووضعهم المالي وعلاقاتهم.
وقالت سيتارتان ان "مشاهدة الأفلام الإباحية على الإنترنت يصبح مشكلة كبيرة عندما يصبح المرء شديد الانشغال بها ما يعني انه يمضي ما بين 16 و18 ساعة يومياً من دون القيام بأي شيء سوى متابعة الأفلام الإباحية ما يؤثر بشكل كبير على العلاقة والعمل والدراسة والوضع المالي".
ولفتت إلى انه "في السنوات الأخيرة، شهدنا تزايداً في عدد الأشخاص الذين يأتون طلباً للمساعدة في التخلص
وذكر موقع "نيوز" الأسترالي ان الدكتورة غوماثي سيتارتان من برنامج التخرج في جامعة سيدني حول الصحة الجنسية ترأست بحثاً تركز حول مدى تأثير الأفلام الإباحية على عمل الناس ووضعهم المالي وعلاقاتهم.
وقالت سيتارتان ان "مشاهدة الأفلام الإباحية على الإنترنت يصبح مشكلة كبيرة عندما يصبح المرء شديد الانشغال بها ما يعني انه يمضي ما بين 16 و18 ساعة يومياً من دون القيام بأي شيء سوى متابعة الأفلام الإباحية ما يؤثر بشكل كبير على العلاقة والعمل والدراسة والوضع المالي".
ولفتت إلى انه "في السنوات الأخيرة، شهدنا تزايداً في عدد الأشخاص الذين يأتون طلباً للمساعدة في التخلص
من الإدمان على الأفلام الإباحية، وهم من مختلف مجالات الحياة وبينهم طلاب وأساتذة ومحامون ورجال دين وعاملين في القطاع الصحي".
وأشارت إلى ان البعض يأتون طلباً للمساعدة في شيء ما ويظهر بعد جلسة أو جلستين ان مشكلتهم هي الإدمان على المشاهد الإباحية.
واعتبرت ان الإدمان على الأفلام الإباحية على الإنترنت يصبح مشكلة متزايدة نظراً لسهولة الوصول إليها.
وتمنت أن تتم مناقشة هذه المسألة بشكل أوسع، والبحث عن الطريقة المثلى لتخطي الأمر خصوصاً ان علاجات الإدمان من هذا النوع محدودة
وأشارت إلى ان البعض يأتون طلباً للمساعدة في شيء ما ويظهر بعد جلسة أو جلستين ان مشكلتهم هي الإدمان على المشاهد الإباحية.
واعتبرت ان الإدمان على الأفلام الإباحية على الإنترنت يصبح مشكلة متزايدة نظراً لسهولة الوصول إليها.
وتمنت أن تتم مناقشة هذه المسألة بشكل أوسع، والبحث عن الطريقة المثلى لتخطي الأمر خصوصاً ان علاجات الإدمان من هذا النوع محدودة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق