أكدت «إيه. بى. سى» فى تقرير لها أن دولة الامارات العربية المتحدة قامت الشيخ عيسى بن زايد آل نهيان، هو أحد أفراد الأسرة الحاكمة فى الإمارات، وشقيق ولى العهد الإماراتى، وابن الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رئيس الإمارات السابق
يأتى ذلك وسط غضب متزايد فى الكونجرس والجماعات الحقوقية من وحشية التعذيب التى أظهرها شريط فيديو لواقعة تعذيب سادية قام بها الشيخ الإماراتي .
يأتى ذلك وسط غضب متزايد فى الكونجرس والجماعات الحقوقية من وحشية التعذيب التى أظهرها شريط فيديو لواقعة تعذيب سادية قام بها الشيخ الإماراتي .
وقال رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب الأمريكى النائب الديمقراطى جيمس ميجافارن: «لقد تشجعت لسماع تلك الأنباء، لكنى لست راضياً تماماً بعد.
وأضاف ميجافارن: «يجب على الإمارات أن تظهر أن التزامها بحقوق الإنسان وسيادة القانون يتجاوز احتجاز الشيخ عيسى.. يجب أن تكون هناك إجراءات قضائية كاملة ذات مصداقية
ويخطط ميجافارن لعقد لجنة استماع حول سجل حقوق الإنسان فى الإمارات الأسبوع الجارى، فى الوقت الذى يدرس فيه الكونجرس المصادقة على خطة أمريكية لتزويد الإمارات بالوقود اللازم لمفاعلات نووية.
من جانبها، أكدت سارة ويتسن من منظمة «هيومان رايتس ووتش» قائلة: «عليهم التعامل مع حقيقة أن هذه القضية ليست حالة فردية، بل تبدو نموذجاً أوسع لسوء المعاملة من قبل الشرطة والحصانة التى تتمتع بها.
واعتبرت سارة أن إجراء قيد الشيخ عيسى رهن الإقامة الجبرية «مهم ولكنه غير كاف»، مشيرة إلى أنه ينبغى القيام بالكثير لاستعادة الثقة فى شرطة الإمارات ونظامها القضائى، وعلى الحكومة أن تنشر تفاصيل التحقيق منعاً لتجاوزات وأعمال تعذيب أخرى.
وأشارت المنظمة إلى أن وسائل الإعلام الإماراتية لم تتحدث عن القضية، مما يشير إلى ضرورة مراجعة مشروع قانون الصحافة الذى ينص على غرامات كبيرة ضد من يكتب عن المسؤولين وأعضاء الأسر الحاكمة فى الإمارات.
وأضاف ميجافارن: «يجب على الإمارات أن تظهر أن التزامها بحقوق الإنسان وسيادة القانون يتجاوز احتجاز الشيخ عيسى.. يجب أن تكون هناك إجراءات قضائية كاملة ذات مصداقية
ويخطط ميجافارن لعقد لجنة استماع حول سجل حقوق الإنسان فى الإمارات الأسبوع الجارى، فى الوقت الذى يدرس فيه الكونجرس المصادقة على خطة أمريكية لتزويد الإمارات بالوقود اللازم لمفاعلات نووية.
من جانبها، أكدت سارة ويتسن من منظمة «هيومان رايتس ووتش» قائلة: «عليهم التعامل مع حقيقة أن هذه القضية ليست حالة فردية، بل تبدو نموذجاً أوسع لسوء المعاملة من قبل الشرطة والحصانة التى تتمتع بها.
واعتبرت سارة أن إجراء قيد الشيخ عيسى رهن الإقامة الجبرية «مهم ولكنه غير كاف»، مشيرة إلى أنه ينبغى القيام بالكثير لاستعادة الثقة فى شرطة الإمارات ونظامها القضائى، وعلى الحكومة أن تنشر تفاصيل التحقيق منعاً لتجاوزات وأعمال تعذيب أخرى.
وأشارت المنظمة إلى أن وسائل الإعلام الإماراتية لم تتحدث عن القضية، مما يشير إلى ضرورة مراجعة مشروع قانون الصحافة الذى ينص على غرامات كبيرة ضد من يكتب عن المسؤولين وأعضاء الأسر الحاكمة فى الإمارات.
ممكن نعلق:
هذا غيض من فيض من بلاد فرسان العرب وما يحدث مع المصريين هناك يجري التكتم عليه بمعرفة حكومتنا الرشيدة لكن لأن هذا المواطن تدخلت الإدارة الأمريكية بسبب أنه يحمل الجنسية الأمريكية بالتجنس ...لو كان مصري كان زمانه طالع ...أبوه علشان منبوظش العلاقات مع الهباب الأشقاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق